منتدي طريـــق الهــــــدي
هــــــــــــــلا
و
غــــــــــــــلا
فيك اخوي / أختي ...... معنا في منتدانا.. بين اخوانك واخواتك الأعضاء
ونبارك لأنفسنا أولاً ولك ثانياً بزوغ نجمك وإنضمامك لركب هذه القافلة
الغالية علينا
نتمنى لك طيب الإقامة وقضاء وقت مُمتع ولحظات سعيدة بصحبتنا .. بإذن الله
في إنتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد ..
لك مني أرق تحية
منتدي طريـــق الهــــــدي
هــــــــــــــلا
و
غــــــــــــــلا
فيك اخوي / أختي ...... معنا في منتدانا.. بين اخوانك واخواتك الأعضاء
ونبارك لأنفسنا أولاً ولك ثانياً بزوغ نجمك وإنضمامك لركب هذه القافلة
الغالية علينا
نتمنى لك طيب الإقامة وقضاء وقت مُمتع ولحظات سعيدة بصحبتنا .. بإذن الله
في إنتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد ..
لك مني أرق تحية
منتدي طريـــق الهــــــدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي طريـــق الهــــــدي

. طريق الهداية طريقك الى الله بكل مايقدمه من خدمات اسلامية مجانية من خطب دينية مؤثرة للعلماء والكتب الدينية المتنوعة والمقالات الدينية في الاعجاز القرائني
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخولالقران الكريم معا لحفظ القرآن بالمجانشات طريق الاسلامالمدونة الاسلاميةفوتوشوب اون لاين تصفح القران الكريم
تعلن ادارة المنتدي عن حاجتها لمشرفين واداريين بالمنتدي من يرغب من الزوار الكرام او اعضاء المنتدي عليهم ان يرسلوا رسالة خاصة لمدير المنتدي العز بن عبدالسلام أو مراسلة الادارة عبر صفحة الدردشة الاسلامية طريق الاسلام شات طريق الاسلام
ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين

سحابة الكلمات الدلالية
دينيه الصلاة
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
تحميل 100 صور إسلامية ادعية واحاديث وكلمات رائعة
اسلاميات صور بطاقات فيها مواعظ وكلمات 2015 رائعه لنشر مجموعة الصوره الدعويه
صور دينيه اسلاميه , صور تصاميم دعوية حلوة رائعه 2015
تحميل كرتون مسلسل بكار موسمي 2003 و 2006 كاملا حلقات مجمعة علي اكثر من سيرفر
صور ادعية وردود اسلامية متحركة
صور دعوية ,تصميمات دينية,بوستات للفيس بوك وتويتروانستقرام (2)
صور بسم الله الرحمن الرحيم متحركة , صور بسم الله الرحمن الرحيم مزخرفة
صور دعوية ,تصميمات دينية,بوستات للفيس بوك وتويتروانستقرام (1)
صور دعوية ,تصميمات دينية,بوستات للفيس بوك وتويتروانستقرام
صور دينية كبيرة الحجم 2015ـاجمل الصور الاسلامية

 

 نظرات في بحث الآثار المروية في صفة المعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى
مشرف عام
مشرف  عام



عدد المساهمات : 933
نقاط : 181250
تاريخ التسجيل : 25/01/2020

نظرات في بحث الآثار المروية في صفة المعية Empty
مُساهمةموضوع: نظرات في بحث الآثار المروية في صفة المعية   نظرات في بحث الآثار المروية في صفة المعية Emptyالإثنين أغسطس 19, 2024 6:40 am

نظرات في بحث الآثار المروية في صفة المعية
المؤلف محمد بن خليفة بن علي التميمي وهو يدور حول معنى معية الله وقد استهل بحثه بذكر الآيات التى ذكرت فيها معية الله مبينا أنها معية عامة ومعية خاصة فقال :
"المطلب الأول: آيات المعية
وردت صفة المعية في القرآن لمعنيين هما
المعنى الأول: المعية العامة.
وقد وردت في مواضع من القرآن الكريم وهي:
* الموضع الأول: في سورة الحديد (الآية 4) قال تعالى {هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} .
* الموضع الثاني: في سورة المجادلة (الآية 7) قال تعالى {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} .
* الموضع الثالث: في سورة النساء (الآية 108) قال تعالى {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً}
وهذا النوع من أنواع المعية المراد به أن الله مع جميع الخلق بعلمه فهو مطلع على خلقه شهيد عليهم وعالم بهم؛ وسميت عامة لأنها تعم جميع الخلق."
والمعية لها معنى مخصوص هنا وهو العلم وهى تعم الناس لأنهم المذكورين في ال’يات ولا تعم بقية أنواع الخلق في الآيات لعدم ذكرهم مع أنها معية تعم كل ألأنواع إلا أن الآيات حددت الناس وهو ما حدث مع آيات المعية التى سماها خاصة فقال :
"المعنى الثاني: المعية الخاصة.
وقد وردت في القرآن الكريم في مواطن كثيرة أورد منها على سبيل المثال لا الحصر الآيات التالية: قال تعالى {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} الآية (128) من سورة النحل. وقال تعالى {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} الآية (153) من سورة البقرة. وقال تعالى {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} الآية (40) من سورة التوبة. وهذه هي معية الإطلاع والنصرة والتأييد، وسميت خاصة لأنها تخص أنبياء الله وأولياءه دون غيرهم من الخلق."
والمعية في الآيتين الأوليين تخص المسلمين فقط وهم المتقين وهم المحسنون والصابرين والأخيرة تخص الرسول (ص) وصاحبه فقط والكل لهم معنى واحد وهو نصر المسلمين وهو الدفاع عنهم كما قال تعالى :
" إن الله يدافع عن الذين آمنوا "
ثم ذكر روايات تذكر معية الله وهى معية خاصة بالعبد كما في الحديث التالى :
ومما ورد في السنة بهذا الخصوص حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم "يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني" "
ونقل التميمى من بطون كتب القدامى مبينا أن المعية عندهم عامة وخاصة فقال :
"وبناءً على هذا التقسيم للمعية الوارد في النصوص، نص عدد من أهل العلم على ذلك في كتبهم وممن ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية حيث قال:
"ولفظ (مع) جائت في القرآن عامة وخاصة، فالعامة في هذه الآية (يقصد آية الحديد) وفي آية المجادلة فافتتح الكلام بالعلم وختمه بالعلم، ولهذا قال ابن عباس والضحاك وسفيان الثوري وأحمد بن حبل: هو معهم بعلمه.
وأما "المعية الخاصة" ففي قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} وقوله تعالى لموسى: {إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} وقال تعالى: {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} يعني النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر رضي الله عنه. فهو مع موسى وهارون دون فرعون، ومع محمد وصاحبه دون أبي جهل وغيره من أعدائه. ومع الذين اتقوا والذين هم محسنون دون الظالمين المعتدين"وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: " ... فمعية الله تعالى مع عبده نوعان عامة وخاصة وقد اشتمل القرآن على النوعين وليس ذلك بطريق الاشتراك اللفظي بل حقيقتها ما تقدم من الصحبة اللائقة"1.
وقال في موضع آخر: " ... فمن المعية الخاصة قوله {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} ، {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} ، {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} ، {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ} 2، {لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} ، ومن العامة {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ} ، وقوله {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ} الآية"3.
وقال الحافظ ابن رجب الحنبلي: "ومعيته مع أهل طاعته خاصة فهو سبحانه مع الذين اتقوا والذين هم محسنون.
فالمعية العامة تقتضي التحذير من علمه واطلاعه وقدرته وبطشه وانتقامه.
والمعية الخاصة تقتضي حسن الظن بإجابته ورضاه وحفظه وصيانته"4.
وقال الشوكاني في شرح حديث "أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني".
قال: "فيه تصريح بأن الله تعالى مع عباده عند ذكرهم له، ومن مقتضى ذلك أن ينظر إليه برحمته، ويمده بتوفيقه وتسديده، فإن قلت: هو مع جميع عباده كما قال سبحانه وتعالى {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ} ، وقوله جلّ ذكره {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ} الآية. قلت: هذه معية عامة، وتلك معية خاصة حاصلة للذاكر على الخصوص بعد دخوله مع أهل المعية العامة، وذلك يقتضي مزيد العناية ووفور الإكرام له والتفضل عليه، ومن هذه المعية الخاصة ما ورد في كتابه العزيز من كونه مع الصابرين، وكونه مع الذين اتقوا، وما ورد هذا المورد في الكتاب العزيز أو السنة، فلا منافاة بين إثبات المعية الخاصة وإثبات المعية العامة"1.
وقال الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله: "معية الله التي ذكرها في كتابه نوعان:
معية العلم والاحاطة وهي المعية العامة، فإنه مع عباده أينما كانوا.
ومعية خاصة، وهي معيته مع خواص خلقه، بالنصرة والعطف والتأييد""
وبعد أن نقل تلك الأقوال قال :
"هذه بعض النقول أوردتها على سبيل التمثيل لا على سبيل الحصر لأثبات أصالة هذا التقسيم وأخذ المحققين من العلماء به وهناك نقول أخرى عن جمع أخر من العلماء كلهم قالوا بهذا التقسيم للمعية تركتها خشية الإطالة وإنما أردت بهذا التنبيه على ورود هذا التقسيم في كلام أهل العلم."
ثم تحدث عن أقوال الناس في المعية مبينا انقسام الناس إلى من يقول بوجود الله فوق السموات ومن يقول لا هو داخل العالم ولا خارجه ومن يقول أن الله في كل مكان ومن يقول الله بذاته فوق العرش وهو بذاته في كل مكان فقال :
"أقوال الناس في صفة المعية
من المعلوم أن لمسألة المعية اتصالها الوثيق بمسألة العلو، فما نشأ من أقوال في مسألة العلو ترتب عليها في المقابل أقوال من جنسها في مسألة المعية.
وقد افترق الناس في هذا المقام على أربعة أقوال هي:
القول الأول: قول أهل السنة والجماعة
يقولون: إن الله فوق سمواته، عالٍ على خلقه، مستوٍ على عرشه، بائن من خلقه؛ كما دل على ذلك الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة.
القول الثاني: قول معطلة الجهمية ونفاتهم.
وهم الذين يقولون: لا هو داخل العالم ولا خارجه، ولا فوقه ولا تحته، ولا مباين له، ولا محايث له؛ وهم بقولهم هذا قد نفوا الوصفين المتقابلين اللذين لا يخلو موجود منهما، وبالغوا في نفي التشبيه؛ حتى أدى بهم ذلك إلى نفي وجوده بالكلية، وذلك خشية منهم أن يشبهوه، فهم قالوا بهذه المقالة هرباً منهم -على حد زعمهم- من إثبات الجهة، والمكان، والحيِّز؛ فإن فيها كما يدَّعون تجسيماً، وهو تشبيه، فقالوا: يلزمنا في الوجود ما يلزم مثبتي الصفات، فنحن نسد الباب بالكلية.
وقد استند أصحاب هذا القول في قولهم هذا على حجج، زعموا أنها عقلية، أسسوها وابتدعوها وجعلوها مقدمة على كل نص، وليس لهؤلاء أي دليل من القرآن أو السنة على صحة قولهم هذا، وفي ذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية "وجميع أهل البدع قد يتمسكون بنصوص، كالخوارج،والشيعة، والقدرية، والمرجئة، وغيرهم، إلا الجهمية، فإنهم ليس معهم عن الأنبياء كلمة واحدة توافق ما يقولونه في النفي"1.
القول الثالث: قول حلولية الجهمية.
وهم الذين يقولون: إن الله بذاته في كل مكان
وهذا قول النجارية2، وكثير من الجهمية عبَّادهم، وصوفيتهم، وعوامهم.
ويقولون: إنه عين وجود المخلوقات. كما يقوله أهل وحدة الوجود القائلون بأن الوجود واحد، ومن يكون قوله مركباً من الحلول والاتحاد.
وهم يحتجون بنصوص المعية والقرب ويتأولون نصوص العلو والاستواء، وكل نص يحتجون به حجة عليهم.
القول الرابع: قول طوائف من أهل الكلام والتصوف.
ويقولون إن الله بذاته فوق العرش وهو بذاته في كل مكان وهؤلاء يقولون: إنا نقر بهذه النصوص ولا نصرف واحداً منها عن ظاهره؛ وهذا قول طوائف ذكرهم الأشعري في مقالات الإسلاميين، وهو موجود في كلام طائفة من السَّالمية والصوفية، ويشبه هذا ما في كلام أبي طالب المكي، وابن برجان ثم إن سياق الكلام يحدد نوع المصاحبة، ونصوص المعية حددت نوعين من المصاحبة هما:
1ـ معية العلم
2ـ معية النصرة والتأييد"
قطعا كل هذه الأقوال مخالفة لنصوص القرآن فالله ليس في أى مكان لأنه لو كان داخل المكان لأشبه الخلق في وجودهم في مكان ولو كان في جهة معينة لأشبه الخلق وهو ما يخالف قوله تعالى :
" ليس كمثله شىء "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرات في بحث الآثار المروية في صفة المعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعية الإلهية فى القرآن
» قراءة في كتاب الأحاديث والآثار المروية في عد آي القرآن
» قراءة في كتاب الآثار وفتوى الفوزان
» قراءة فى كتاب الأمصار ذوات الآثار
» نقد كتاب الآثار الإيمانية والأمنية من كلام رب البرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي طريـــق الهــــــدي :: قسم الثقافة الاسلامية-
انتقل الى: